Hospa has one of the largest Cardio care programs in a community academic hospital in the GTA (Greater Toronto Area), and provides treatment for many types of CVD, including heart transplant, open heart surgery, engiogram prostate, gynecological and urinary.
Hospa General is constantly thinking and going beyond for our patients, our community and our people. As people and communities change, Hospa General will continuously evolve to meet their needs. We are driven to achieve the promise of people-centred care – to create a welcome and inclusive environment that contributes to health equity.
We work to ensure our patients receive the highest standard of cancer care. All patients receive care guided by best practice standards of Cardio Care. These practices have been shown to provide the best patient outcomes. Patients and their families can quickly access a diverse range of cancer care services, including these facilities:
Our interdisciplinary team of highly skilled and compassionate health-care professionals includes physicians, surgeons, radiologists, pathologists, oncologists, nurses, medical imaging professionals, case managers, and volunteers.
We partner with the two regional cancer centres: the Odette Cancer Centre at Sunnybrook Health Sciences Centre, and Princess Margaret Hospital at the University Health Network, to facilitate radiation treatments for our patients. A partnership between North York General and Sunnybrook Health Sciences Centre offers patients easy and timely access to quality colorectal cancer care.
This following series of videos are designed for patients who are receiving treatment at the Anne Tanenbaum Chemotherapy Clinic. The first video “A Day in Chemo Clinic”, is helpful to watch prior to starting treatment and want to know what to expect before your appointment.
Most patients will receive conventional chemotherapy and may find the videos that explain what chemotherapy is and how it is given, helpful. For a general introduction, start with “Chemo 101”. This video covers important day-to-day considerations such as “Can I take supplements while on chemo?”, “Can I drink alcohol while on chemo?” and “Do I have to avoid crowds while on chemo?” Additional videos include common side effects of chemotherapy, important prevention and management tips.
Your email address will not be published. Required fields are marked *
حمى الضنك هي عدوى فيروسية شائعة تؤثِّر على الملايين من الأشخاص سنويًا، وخاصةً في المناطق الحارة والاستوائية. أصبحتْ حمى الضنك مصدرَ قلقٍ عالمي، مع تسجيل 100-400 مليون إصابة سنويا. ينتقل فيروس الضنك عن طريق لدغةِ البعوضِ المصاب بالفيروس. فهم كيفية انتشار الفيروس، أعراضه، خيارات العلاج، وطرائق الوقاية ضروريٌّ للحماية من هذه العدوى والسيطرةِ عليها.
سبب حمى الضنك هو فيروس ينتقل عن طريق لدغة بعوضة مصابة وحاملة للفيروس.
لا تنتقل حمى الضنك بشكلٍ مباشر من شخصٍ لآخر. ولكنْ من الممكن أنْ تنتقلَ إذا قامتْ بعوضةٌ بلدغِ شخصٍ مصاب، ثم لدغتْ شخصًا آخر.
تظهر الأعراض عادةً بعد 4 إلى 7 أيامٍ من اللدغة، وتشمل: حمى شديدة، ألم خلف العينين، صداع، غثيان، تقيؤ، طفح جلدي، ألم في المفاصل، وآلامًا في الجسم.
الحالات الشديدة من حمى الضنك قد تؤدِّي إلى انخفاضٍ حاد في الصفائح الدموية، مما يتسبب بنزيفٍ من اللثة أو الأنف أو الجهاز الهضمي. وقد تُسبِّبُ مشاكلَ خطيرةً وتلفًا في الأعضاء الحيوية أو حتى الموت (لا قدَّرَ الله).
الرضَّعُ، النساء الحوامل، والأشخاص الذين أصيبوا بحمى الضنك سابقًا، هم أكثرُ عرضةً للإصابة بحمى الضنك بصورةٍ أكثرَ حدةً.
يتضمن تشخيصُ حمى الضنك تحاليلَ دمٍ للكشف عن الفيروس أو الأجسام المضادة، وكذلك مراقبةَ مستوياتِ الصفائح الدموية.
يشمل علاجُ الحالات البسيطة السيطرةَ على الأعراض بواسطةِ مسكِّناتِ الألم (مثل البانادول، أو التايلينول)، الراحة، شرب السوائل، وتجنُّب بعضِ الأدوية التي قد تزيد من خطر النزيف.
يجب التوجُّه فورًا إلى الطبيب عند ظهور أعراضٍ حادةٍ مثل ألمٍ شديدٍ في البطن، قيءٍ مستمر، تشوش ذهني، إغماء، نزيف، أو برازٍ داكن اللون.
يمكننا لعبُ دورٍ محوري في الحدِّ من انتشار حمى الضنك من خلال إزالة أماكنِ تكاثُرِ البعوض، واتِّخاذِ احتياطاتٍ لتجنُّبِ اللدغات. جَفِّفِ المياهَ الراكدةَ من الحاويات، استخدمِ المبيدات، ارتدِ ملابسَ واقيةً بأكمامٍ طويلة، استعملْ طارداتِ البعوض، وحاولِ النومَ تحت الناموسيات المعالَجة بالمبيدات الحشرية.
حمى الضنك يسببها فيروس ينتقل عن طريق لدغة (البعوضة الزاعجة) حاملةٍ للفيروس.
حمى الضنك لا تنتقل من شخص إلى آخر بصورة مباشرة، ولكن، إن لدغت البعوضة الزاعجة شخصًا مصابًا، فإنَّ تلك البعوضة تستطيع نقلَ العدوى إلى الآخرين.
مع أنَّ حمى الضنك شائعة، إلا أنها من الممكن أنْ تؤدِّي إلى مضاعفاتٍ خطيرة، خاصةً لدى الفئات الضعيفة. لذا، تشخيصُ الأعراض والحصول على الرعاية الطبية مبكرًا أمران في غاية الأهمية.
تظهر الأعراضُ عادةً بعد 4 إلى 7 أيامٍ من التعرُّضِ للدغةِ البعوضة المصابة. وتشمل الأعراض الشائعة:
حمى شديدة –
ألم خلف العينين –
صداع –
غثيان أو تقيؤ –
طفح جلدي –
ألم في المفاصل والعضلات –
تستمرُّ الأعراضُ عادةً لمدةِ أسبوعٍ واحدٍ تقريبًا. ولكن، يجب الانتباه إلى أنَّ أمراضًا معديةً أخرى مثل الملاريا، أو كوفيد-19، وأمراضًا أخرى قد تسبِّبُ أعراضًا مشابهة، لذا من الضروريِّ إجراءُ الفحوصات للتشخيص الصحيح.
حمى الضنك الحادة: في بعض الحالات، تتطوَّرُ حمى الضنك إلى شكلٍ أكثرَ خطورةً يُدعى حمى الضنك الحادة أو الضنك النزفي، حيث تنخفض مستوياتُ الصفائح الدموية بشكلٍ كبير وخطير، وتظهر أعراضٌ مثل:
نزيف اللثة –
نزيف الأنف –
طفحٌ جلدي مع بقع حمراء –
نزيفٌ داخلي (وجودُ دمٍ مع القيء أو البراز) –
قد تؤدِّي الإصابةُ بحمى الضنك الحادة إلى تلفٍ في الأعضاء، انخفاضٍ في ضغطِ الدم، أو حتى إلى الوفاة. المتابعةُ الطبية المستمرة ضرورية، خاصةً للأطفال الرضَّعِ، النساء الحوامل، والأشخاص الذين تعرضوا للإصابة بحمى الضنك سابقًا.
نظرًا لتشابُهِ أعراضِ حمى الضنك مع أعراضٍ لأمراضٍ أخرى، يقوم الأطباءُ عادةً بإجراءِ تحليلِ دمٍ للكشف عن مستضدٍّ أو أجسامٍ مضادةٍ للفيروس، ومراقبةِ مستوياتِ الصفائح الدموية لتأكيدِ التشخيص. في حالِ كَوْنِ الصفائح الدموية منخفضةً جدًا، فقد يتطلبُ الأمرُ نقلَ دمٍ للشخص المصاب.
عادةً ما يشمل علاج الحالات الخفيفة من حمى الضنك:
الراحة التامة مع شرب السوائل –
مسكِّنات الألم (مثل البانادول والتايلينول) –
تجنب الأسبرين والإيبوبروفين، حيث يمكن أنْ يزيدا من مخاطر النزيف –
إذا أحسستَ بأعراضٍ خطرةٍ مثل ألمٍ حادٍّ في البطن، التقيؤ المستمر، التشوُّش الذهني، أو النزيف، فراجعِ الطبيبَ مباشرةً
في هذه الحالات، قد يحتاج المريض إلى الرقود في المستشفى لإعطائه سوائلَ وريدية، نقل صفائحَ دموية، وعلاجات مُساعِدة أخرى.
لحماية نفسك ومجتمعك من حمى الضنك يجب:
تجنُّبُ التعرُّضِ للدغاتِ البعوض عن طريق إجراءات الوقاية المذكورة أعلاه –
توعيةُ الآخرين عن كيفية انتقالِ حمى الضنك وكيف يمكن تجنُّبُ البعوض الزاعج –
حافظْ على البيئة المحيطة بكَ نظيفةً وخاليةً من برك المياه الراكدة –
عندما نعملُ جميعنا معًا، نستطيعُ التقليلَ من مخاطرِ حمى الضنك في مجتمعنا
ما هي الأعراضُ التي يجب أن أراقبَها والتي قد تشير إلى حمى الضنك؟ –
كم من الوقتِ يستغرقُ ظهورُ الأعراض بعد التعرُّضِ لِلَّدْغِ؟ وكم تدومُ مدَّتُها؟ –
ما الفحوصاتُ التي أحتاجُها لتأكيدِ تشخيص إصابتي بحمى الضنك؟ –
إذا أحسستُ بأني أعاني من حمى الضنك، متى يجبُ أنْ أطلبَ المساعدةَ الطبية؟ وما هي أساليبُ الوقاية التي يجب عليَّ اتِّباعُها لحماية الآخرين؟ –
ما هي خياراتُ العلاج المتاحةُ لحمى الضنك؟ –
كيف أعرف إِنْ كانتْ حالتي تزداد سوءًا؟ وما هي المضاعفاتُ التي يجب علىَّ مراقبتُها؟ –
ما هي الخطوات التي يجب عليَّ اتِّباعُها للوقاية من حمى الضنك؟ –
هل كنت تعلم أنَّ الصفائح الدموية (وهي خلايا صغيرة في دمك) تساعد على إيقاف النزيف عند تعرُّضِكَ لإصابةٍ ما؟ يُنتجُ نخاعُ العظم حوالي 100 مليار صفيحةٍ دموية يوميًا، أي ما يعادل مليون صفيحةٍ دموية كل ثانية!
تعيش هذه الصفائح لمدة 7 إلى 10 أيامٍ فقط. لذا، حين تقوم بالتبرُّعِ بالصفائح الدموية، فإنَّ جسمَكَ يستبدلُها خلال ثلاثةِ أيامٍ فقط! معجزة حقيقية، أليس كذلك؟